معركــــــــــة النسيــــــــان
حاولت أن أنساك وكانت لي محاولات كثيرة لأنســــــــــاك...
لكنها كانت معارك خالية من النتائـــــــــج...
فأدركت أن في الحرب القادمة سأكون أقدر على النسيـــــــــان...
وبدأت أقرأ بكتاب النسيان كنت ابحث عنك لأستأصلك من داخلـــــــــي...
كنت أبحث عنك لأخرجك من بين اضلعـــــــــي...
أريد أن أعيدك لمسكـــــــــنك...
أريد أن أقفل قلبـــــــــي...
وعندما بدأت أخطو طريقي في صفحات الكتـــــــــاب..
فأصريت على أن تصل لأرض المعركة في وقت يسبق كل مرة لتهزمني أســـــــــرع ...
وكأنك أقتحمت كل أمالـــــــــي ...
فكل ما كنت أتعمق في صفحات الكتاب أتذكرك أكثر وأشعـــــــــور...
بوجودك معي في كل مكان تطاردني في واقعي وخيالـــــــــي...
وتتحداني بأنك لن تفارقني تريد أن تهزمني حتى بنسيانـــــــــك ...
صرت تقتحمني حتى بالأحـــــــــلام...
وكأنك تتحصن ضد النسيـــــــــان ...
وتذكرني أنك مصدر الحنان للقلب و الوجـــــــــدان ...
وتقول لي أني متسرعة في إتخاذ أخر قـــــــــرار ...
وتقنعني أني لا أريد أن أنســـــــــاك ...
لكني مصره على عدم الأستســـــــــلام...
سأبقى صامدة إلى لحظة نفاذ سلاحـــــــــي...
سأنتظر حتى لوأني سأخسر يكفيني وقتها أن أكون أستنفذت طاقتـــــــــك...
كل يوم أغوص في لصفحات أكثر إلى أن افتربت من الغـــــــــرق...
وما زلت صامدة فهذه المعركة الحاسمة بيننا لا يمكن أن أستسلم بسهولـــــــــة...
وكنت أكثر صدمة عندما أنهيت الكتاب لأني وقتها أكتشفت أني أحتاج أن أنسى شخص غيرك قد جئت وراكمت ذكرياتك عليـــــــــه ...
وقتها قد كسبت معركتك وخسرت في معركة جديدة لا أظن أني أقدر على خوضهـــــــــا...
معركة فتحها علي باب النسيان من جديـــــــــد...
لكني بالنهاية أنتصرت في حرب نسيانـــــك...
حاولت أن أنساك وكانت لي محاولات كثيرة لأنســــــــــاك...
لكنها كانت معارك خالية من النتائـــــــــج...
فأدركت أن في الحرب القادمة سأكون أقدر على النسيـــــــــان...
وبدأت أقرأ بكتاب النسيان كنت ابحث عنك لأستأصلك من داخلـــــــــي...
كنت أبحث عنك لأخرجك من بين اضلعـــــــــي...
أريد أن أعيدك لمسكـــــــــنك...
أريد أن أقفل قلبـــــــــي...
وعندما بدأت أخطو طريقي في صفحات الكتـــــــــاب..
فأصريت على أن تصل لأرض المعركة في وقت يسبق كل مرة لتهزمني أســـــــــرع ...
وكأنك أقتحمت كل أمالـــــــــي ...
فكل ما كنت أتعمق في صفحات الكتاب أتذكرك أكثر وأشعـــــــــور...
بوجودك معي في كل مكان تطاردني في واقعي وخيالـــــــــي...
وتتحداني بأنك لن تفارقني تريد أن تهزمني حتى بنسيانـــــــــك ...
صرت تقتحمني حتى بالأحـــــــــلام...
وكأنك تتحصن ضد النسيـــــــــان ...
وتذكرني أنك مصدر الحنان للقلب و الوجـــــــــدان ...
وتقول لي أني متسرعة في إتخاذ أخر قـــــــــرار ...
وتقنعني أني لا أريد أن أنســـــــــاك ...
لكني مصره على عدم الأستســـــــــلام...
سأبقى صامدة إلى لحظة نفاذ سلاحـــــــــي...
سأنتظر حتى لوأني سأخسر يكفيني وقتها أن أكون أستنفذت طاقتـــــــــك...
كل يوم أغوص في لصفحات أكثر إلى أن افتربت من الغـــــــــرق...
وما زلت صامدة فهذه المعركة الحاسمة بيننا لا يمكن أن أستسلم بسهولـــــــــة...
وكنت أكثر صدمة عندما أنهيت الكتاب لأني وقتها أكتشفت أني أحتاج أن أنسى شخص غيرك قد جئت وراكمت ذكرياتك عليـــــــــه ...
وقتها قد كسبت معركتك وخسرت في معركة جديدة لا أظن أني أقدر على خوضهـــــــــا...
معركة فتحها علي باب النسيان من جديـــــــــد...
لكني بالنهاية أنتصرت في حرب نسيانـــــك...